16 أفريل يوم العلم في مدينتي لا علم لا حدث
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
16 أفريل يوم العلم في مدينتي لا علم لا حدث
هل هنالك اي تظاهرة مخلدة للذكرى يوم العلم ام لا حدث في مدينة لا تعترف الا بالدرهم و الدينار
موضوع للنقاش للعياملة-اهل المدينة-
موضوع للنقاش للعياملة-اهل المدينة-
رد: 16 أفريل يوم العلم في مدينتي لا علم لا حدث
السلام عليكم و رحمة الله،،
اعلم صديقي محمد، أن يوم العلم كما يسمى بصفة رسمية، هو يوم خاص بالتذكير بصاحب الفضل في إرساء دعائم العلم في الجزائر و الذي أسس لجمعية العلماء المسلمين الشيخ عبد الحميد بن باديس.
بمعنى أن كل من هو بعيد عن هذا الطرح فلا يمكن له أن يعلم و لا يسمع حتى بهذه الذكرى الطيبة و التي عادة ما تكون فرصة للمحاضرات الندوات و المسابقات الفكرية في جميع دور الشباب و النواحي الإجتماعية و التعليمية.
لكن و للأسف فالمناسبة أصبحت مهجورة لعدة أسباب.
فبالإضافة إلى نقص الإعلام و الإعلان من طرف المنظمين. لهذا و برغم بعض الأنشطة المعدود هنا و هناك فلاحظنا حضورا محتشما لا يرقى إلى قيمة الحدث.
بالإضافة أيضاً على إهتمام المليليين بامور أخرى غير العلم و الثقافة، و الجميع يعلم ما هي تلك الأمور.
و اللوم الأكبر يقع على الطبقة المثقفة و خاصة المعلمين و الأساتذة الغائب الأكبر عن هذه التظاهرات.
عيب و عار أن يستوي المعلم مع غيره من عامة الناس. و إلا فمالفرق بينه و بين من يلهث وراء المال و الجاه و المتعة المعيشية و حتى اللهو بالرياضة (عفوا، ليس الرياضة فهم لا يمارسونها و إنما يتفرجون عليها فأصبح الرياضيين الغربيين أسياد و معلمين لأسيادنا و معلمينا)
اعلم صديقي محمد، أن يوم العلم كما يسمى بصفة رسمية، هو يوم خاص بالتذكير بصاحب الفضل في إرساء دعائم العلم في الجزائر و الذي أسس لجمعية العلماء المسلمين الشيخ عبد الحميد بن باديس.
بمعنى أن كل من هو بعيد عن هذا الطرح فلا يمكن له أن يعلم و لا يسمع حتى بهذه الذكرى الطيبة و التي عادة ما تكون فرصة للمحاضرات الندوات و المسابقات الفكرية في جميع دور الشباب و النواحي الإجتماعية و التعليمية.
لكن و للأسف فالمناسبة أصبحت مهجورة لعدة أسباب.
فبالإضافة إلى نقص الإعلام و الإعلان من طرف المنظمين. لهذا و برغم بعض الأنشطة المعدود هنا و هناك فلاحظنا حضورا محتشما لا يرقى إلى قيمة الحدث.
بالإضافة أيضاً على إهتمام المليليين بامور أخرى غير العلم و الثقافة، و الجميع يعلم ما هي تلك الأمور.
و اللوم الأكبر يقع على الطبقة المثقفة و خاصة المعلمين و الأساتذة الغائب الأكبر عن هذه التظاهرات.
عيب و عار أن يستوي المعلم مع غيره من عامة الناس. و إلا فمالفرق بينه و بين من يلهث وراء المال و الجاه و المتعة المعيشية و حتى اللهو بالرياضة (عفوا، ليس الرياضة فهم لا يمارسونها و إنما يتفرجون عليها فأصبح الرياضيين الغربيين أسياد و معلمين لأسيادنا و معلمينا)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى